من نحن؟
الطوف شركة متخصصة أنشأت من قبل أخصائيين شغوفين بمجال الأطراف الصناعية و الأجهزة المساعدة .. تم تأسيس الشركة بهدف تسهيل حياة المرضى و أصحاب الإعاقة في المجتمع ومساعدتهم في الإندماج و العودة للفاعلية والانتاجية.
.كما تهدف الشركة الى مساعدتهم في التحديات و الصعوبات التي يمرون بها خلال رحلتهم العلاجية
لا تستهدف الشركة فقط المرضى الذين أصيبوا في بتور في الأجزاء العلوية أو السفلية من الجسم ، ولا من أصيب بإعاقات حركية تحدد من قدرتهم الحركية اليومية وحسب، إنما تهدف الشركة أيضا الى زيادة الوعي الصحي ، الجودة الصحية و الكفاءة الصحية للأشخاص المعافين أو أصحاب الأعراض الخفيفة
نؤمن نحن في شركة الطوف ، بأن الراحة الصحية و زيادة جودة الحياة الصحية و العامة للأشخاص ترفع من راحتهم النفسية وطاقتهم الانجازية، وبالتالي يزداد المجتمع ككل راحة و انتاجية و إزدهار.
كيف نقوم بكل بذلك، قد تتسائل؟ حسنا، نعتمد في شركة الطوف على أساسات مهمة لضبط الجودة و الخدمة المقدمة
1- نحن أنتم 😊 ، القائمون على شركة الطوف شباب شغوف وأخصائيين ماهرين و جزء من النسيج المجتمعي وقد مروا جميعهم بتجارب شخصية و عائلية للحالات المرضية التي يتم تقديم الخدمة لها، سواء كانت البتور أو الاإعاقات الحركية أو غيرها... فنحن لا نشعر بكم وبمشكلاتكم فحسب، بل قد عشناها وعايشناها وكنا جزء منها.
2- انطلاقا من قوله -صلى الله عليه وسلم - : "من غشنا ليس منا" ... شركتنا قائمة على أساس الصدق و النصيحة ومساعدة الناس .. بل وسعى دائما الى مساعدة الناس بما استطعنا به سبيلا
3- جميع أخصائيينا على دراية و مهارة عالية في تخصاصاتهم اكتسبوها خلال الفترات الطويلة من العمل و التدريب و التعليم و التطوير المستمر لحصيلتهم المعرفية و العملية
4- مواكبة السوق العالمي.
كما هو معلوم فإن التطور في النظام الصحي و الأساليب الصحية مستمر و سريع مع تطور التكنولوجيا ، لذلك في مركز الطوف نحن نحرص على مواكبة آخر التطورات و الحلول الصحية لآخر ما توصل له السوق العالمي و العلمي في قطاعات خدمتنا
5- التواصل المستمر و الفعال عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة و الحفاظ على العلاقة الطيبة المبنية مع الزبائن و المرضى ، نحن نؤمن بأن العلاقة بيننا وبين مرضانا تختلف وتتعدى كونها علاقة تجارية بين بائع و عميل
6- تطوير وإثراء المعرفة المجتمعية وتعليم الناس و المرضى أكثر عن حالاتهم المرضية أو عن الإصابات التي من الممكن التعرض لهاوذلك عن طريق الموقع الرسمي للشركة و صفحات التواصل الاجتماعي و البروشورات و العمل مع المؤسسات الاربحية و الجمعيات المختلفة.